قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إن الأموال التي تدفعها دولة مالي ل"مرتزقة مجموعة فاغنر الروسية "ستفيد أكثر إذا استثمرت في التنمية".
وأضاف تبون، في مقابلة مع صحيفة LE FIGARO الفرنسية أنه "قلق من حقيقة أن منطقة الساحل تغرق في البؤس"، مضيفا أن "الحل هناك اقتصادي أكثر من كونه أمنيا".
ورحب الرئيس الجزائري بما أسماه "علاقة الثقة" الجديدة بين بلاده وفرنسا وبـ"صداقته المتبادلة" الشخصية مع الرئيس إيمانويل ماكرون، في إشارة جديدة إلى عودة الدفء للعلاقات الثنائية.