يبدو أن الجريمة قد انتقلت سريعا من المدن الكبرى الى أعماق الريف الموريتاني وبين الكثبان الرملية ا
في حاضرة "آكَـوينيت" القريبة من مدينة النعمة بالحوض الشرقي والمعروفة تاريخيا بأنها قِبلةٌ للعلم و
توفي طفل في حدود 15 سنة من عمره في المستشفى الوطني نتيجة تعرضه لطعنات
بدم بارد , وبدون خوف أو وجل , أقدمت عصابة صباح هذا اليوم على قتل
لعلها المرة الاولى في بلادنا التي تحدث فيها جريمة قتل من هذا النوع , ومما يخفف هولها وقوة
"حاميها حراميها" مثل يصدق على هذه الجريمة المروعة التي قام بها أقرب الاصدقاء , حيث اغتصب ابنة صدي