ليست كل التداعيات التي حصلت داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بالأمر البسيط كما يصور البعض من أصح
عاشت موريتانيا شهر أغسطس الماضي حدثا عُدَّ نادرا نتجَ عنه تبادلٌ سلميٌ للسلطة سلِم من محاولات الإ
يحاول البعض ان يدخلنا في معركة وهمية ، وكأنها الصراع على الوجود والحق الفلسطيني ، رافعا بذل
مع كل تغيير في هرم السلطة بتجدد الامل لدى قطاع واسع من كفاءات هذا البلد بضرورة تجديد الطبقة السيا
من البديهيات في العلوم السياسية أن لا معنى للحديث عن الديمقراطية ، وعن العمل السياسي المنظم والشف
تعد الأحزاب السياسية ركنا أساسيا لبناء النظام الديمقراطي و وجودها يساعد في نماء و تطوير الدولة في
باعتبار رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني الرئيس الوحيد الذي انتخبته أغلبية الشعب الموريتاني
أعتقد أن الكثير من السياسيين تباروا فى الولاء للحاكم و لو على حساب المحكوم، فكان قائدا، و مُلْهِم
لم يعد يخفى أن المواجهة بين ولد عبد العزيز و الرئيس محمد ولد الغزواني قد أزفت ساعتها، و أن الخلاف
صحيح أن التصريح بالجهوية أو المقاطعية أو القبلية أو العرقية أو غيرها من المصطلحات التجزيئية لا تت