رغم موقعها الجغرافي الاستراتيجي بين الجبال، وكثافتها السكانية التي تضعها في مقدمة عواصم ولايات ال
رغم مرور أكثر من ستة عقود على استقلال موريتانيا، ما تزال ولاية الحوض الشرقي تشكل استثناءً لافتًا