لا تزال "فرنسا" تتمادى في إذلالنا حين أصبحت حصنا دفاعيا منيعا لكل الأشرار وقبلة لكل الملحدي
كم من بخيل رمى بالبخل ذا كرم ** وكم من حسود شكا من كثرة الحسد
كنت مولعا بالأشياء الغريبة وخاصة تلك التى تتعلق بالفضاء ومنها كلب الريشات أوعين
إن من الميزات السياسية التي طبعت سنوات نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز حرصه و تأكيده الدا
تستعد مدينة "وادان" لأن تحتضن نسختها الثانية من مهرجان المدن القديمة، وقد تكون هذه هي أفض
تذكرني التظاهرة التي نظمتها الموالاة أو الحكومة على الأرجح ضد الرشوة بدعوة رئيس الح
استقلال واستغلال؛ مصدران مشتقان لفعلين سداسيين، يتحدان في الصياغة ويختلفان في المعنى الإصطلاحي..ف
مهما تأخَّر تشكيل الحكومة أو الإعلان عن محظوظي الأحزاب المشاركين فيها لم يعد الموضوع يهم إلا القل
كان الفقير -من غير العرب غالبا- يبيع أبناءه كي يحصل على ما يسد به خلة أو يجسد طقوسا توارثها عن من
إذا كان في جوهر وأدبيات العلوم السياسية أقوال مأثورة وخالدة ، فإن من أبرزها :" سلطان غشوم خير من