عندما أخذت القلم لأكتب هذه السطور تراءت أمامي موجة من الانتقادات وإعصار من الرفض، إلا أنني سبق وأ
دخلت يوم امس في مناقشات حامية الوطيس مع بعض مَن يُفترض أنهم قادة رأي ومثقفو بلد حول ضرورة التقيد
لا شك أنكم تدركون يا فخامة رئيس الجمهورية أهمية القطاعات التي تشكل الحكومة و دورها المحوري في تنف
سامحوني فموضوع الرئاسة يطغي هذه الأيَام حتى إنهم لو أمكن عجَلْوا الزَمن متجاوزين شهورا عدَةً لندخ
اكو شاب راد يتزوج، كله أبوه، بابا ليش ما تزوج بنت عمك، اشو مثقفة ومؤدبة وبنت ناس أحسن من الغريبة،
حسين رخيص؛ من لا يعرف قصة ذلك الجنوبي؟، حيث تجسدت فيها معاني الغيرة والإباء والحمية،
يدرك الجميع، أننا بلد لديه منذ عشر سنوات أولوياته، التي ألغت كل مشاريع التأزيم والإقصاء، وأ
إذا نظرنا إلى الامور نظرة عابرة سطحية ,فإن حادثة إطلاق النار في موقف السيارات بوزارة الاسكان والع
أحاول هنا , وفي عجالة ,أن أكون موضوعيا في طرحي ,حتى لا أقول حياديا , لأن الحياد في أمر كهذا
بعضهم " حرصا " منه على مظهر الاستقلالية والموضوعية لكي يظل قادرا على النقد وتقديم ما يعتبره إسداء